تأسست أكاديمية سمارت فيجن الدولية بالمملكة المتحدة بريطانيا، وسُجّلت رسميا بموجب قانون الشركات لعام 2006 في 24 فبراير 2023 بتصريح رقم 14686826، بعد مسيرة تدريبية ومحطات من التخطيط والتطوير امتدت لسنوات تلت، ولدى الأكاديمية مكتب إداري مسجل بالعاصمة البريطانية لندن. 86-90 PAUL STREET LONDON ENGLAND.



تنضوي أكاديمية سمارت فيجن الدولية البريطانية ضمن سجل مقدمي خدمات التعليم، كمؤسسة تعليمية مسجلة ومعتمدة بالمملكة المتحدة، وهي حاصلة على رقم مرجعي UKPRN : 10092587 ، كما أنها مُدرجة في سجل مؤسسات التطوير المهني المستمر البريطانية CPD تحت رقم 782680.



تهدف مؤسسة أكاديمية سمارت فيجن الدولية البريطانية، إلى الإسهام بشكل مباشر وفعلي في تطوير العملية التعليمية ومواكبة التطور التكنولوجي وتطويعه لخدمة حقل التدريب والتنمية البشرية والتطوير الذاتي والمهني، وهي بذلك في سعي مستمر لتقديم خدماتها التعليمية للأفراد والمؤسسات والهيئات والشركات في مختلف البقاع والأصقاع، والتوسع جُغرافيا، بمعيّة شركائها الاستراتيجيين، بهدف الوصول للعالمية ونقل الأثر الإيجابي لأكبر فئة مجتمعية دولية ممكنة، مُستعينة في ذلك برصيد بشري من ذوي النخبة والكفاءات المشهود لها بالخبرة العملية وطيب الخُلق، إيمانا منها بكونها جزء لا يتجزأ، وركيزة لبناء عقيدة سليمة، فالتدريب والتعليم أخلاق أو لا يكون.



تمتلك أكاديمية سمارت فيجن الدولية البريطانية، منصة تعليمية هي الأولى من نوعها على مستوى الأكاديميات الدولية، لما توفره من خدمات وميزات فريدة لمنتسبيها سواء كانوا من هيئة التدريس والتدريب أو من المتدربين على اختلاف فئاتهم، تشمل نظام إدارة متكامل يخدم العملية التعليمية ويرتقي بجودتها إلى مستوى عال ومرموق، كما تتفرد الأكاديمية بوكالات حصرية لعديد البرامج التعليمية الإبداعية التي تهدف لبناء جيل مبدع مواكب للتقدم ويجاري صحوة العالم التكنولوجية والتربوية.



تمنح أكاديمية سمارت فيجن الدولية البريطانية عضويات معتمدة للأفراد والمؤسسات، وهي بذلك تتيح لمُنتسبيها الحاصلين على عضوية سنوية أو دائمة، تقديم دوراتهم التدريبية حضوريا وعن بُعد، مقابل تكفّلها بإصدار شهادات بريطانية دولية معتمدة للمتدربين، مع إتاحة خاصية التحقق من أرقام التسلسل عبر منصتها الرسمية ضمانا لمصداقية الشهادات وموثوقيتها.



إن أكاديمية سمارت فيجن الدولية البريطانية، تؤمن بأن النجاح لا يتأتى إلاّ بتظافر الجهود واتحاد القوى وانسجام الرُّؤى والاشتراك في الأهداف، وإنّ القمة تتسع للجميع، وما استمرارية العمل ورفع التحديات والصعاب إلا السبيل الوحيد لتحقيق ما نصبو إليه، لذلك، ترحب الأكاديمية بشركاء النجاح الذين يتشاركون ويتقاسمون معها نشوة كل إنجاز، من مدربين ومؤسسات ووكلاء، وما على من يرى في نفسه الكفاءة ويحمل في جعبته رسالة نبيلة للعالم، سوى التواصل معها عبر الوسائل المختلفة المتاحة.

سمارت فيجن البريطانية.. مستمرّون وللعالمية ماضون ..